رُبَاعيَّاتٌ مُحَـمَّديَّةٌ _1_
| أَنَا لَسْتُ أَهْلاً لِهَذَا المَقَامِ | وَمَـــا أَنَا إِلّا مُحِـــــــبٌّ طَمُـــــــــــوحْ |
| وَأَنَّى لِمِثْلي ارْتِقَاءُ الصِّعَابِ | وَنَفْــــــسِي تَبُــــــــــوءُ بِذَنْبٍ قَــبِيحْ |
| وَكَيْفَ السَّبِيلُ لِمَدْحِ رَسُولٍ | تَقَاصَرُ عَنْهُ طِوَالُ الشُّـرُوحْ |
| وَلَـكِـنْ نَسِيرُ عَلَى نَهْجِ قَوْمٍ | مِنَ الفَضْلِ نَالُوا الْمُنَى وَالفُتُوحْ |